مقالة أعدها اسكندر شلفون في ماي 1929، آثر فيها التعريف بمصطلح النغمات العربية، واستعراض مختلف الأبعاد المكونة لها، إضافة إلى عرض الأسماء العربية لبعض الدرجات الموسيقية، ليتناول فيما بعد تقديم نماذج من المقامات والإيقاعات العربية، ويبدو من خلال الإشارة الموجودة أعلى الورقة الأولى بأن العمل معد لغرض الاستعانة به في تأليف الجزء الخامس من كتاب الموسيقى العربية للبارون رودولف ديرلانجي.