في هذه الوثيقة دراسة للإيقاعات العربية، التي وضعها اسكندر شلفون، يقترب المؤلف من 200 بنية إيقاعية. وهو يضع لمعظمها، بعد ترقيمها، شكلان من التدوين : التدوين الغربي من جهة والكتابة باستخدام الدم والتك من جهة أخرى. ويضيف لذلك شلفون اتجاه قراءة الإيقاعات مع مثال موسيقي على دورة أو أكثر وفقا للإيقاع، وكذلك بعض المؤشرات، وتوقيعه مع تاريخ إنجاز الوثيقة (30 أكتوبر 1924).